تقوم المناورة، وهي الأكبر منذ نهاية الحرب الباردة، على فكرة مواجهة عدو وهمي اسمه "ميركوري"، وهو دولة قوية نشرت ميليشيات انفصالية في إقليم "أرنلاند" الوهمي أيضاً، والحليف لباريس.